من الصفات المذمومة في سورة الهمزة ، قال تعالى: "إنا أنزلنا عليمك الكتاب يتلى عليهم إن في ذلك لرحمة وذكرى لقوم يؤمنون"، القرآن الكريم هو كلام الله المعجز، والمتعبد بتلاوته، والمنزل على خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا ورسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، بواسطة الوحي جبريل عليه السلام، وهو منقول إلينا بالتواتر، يبدأ بسورة الفاتحة، ويختم بسورة الناس، وهو مصدر التشريع الأول للمسلمين، علينا أن نعمل بما جاء فيه من تعليمات، نقوم بما أمر به، وننصرف عما نهى عنه.
من الصفات المذمومة في سورة الهمزة
سورة الهمزة وهي سورة مكية، عدد آياتها تسعة، وترتيبها في المصحف مئة وأربعة، في الجزء الثلاثين من المصحف، بعد سورة القيامة.
قال تعالى في سورة الهمزة: "ويل لكل همزة لمزة، الذي جمع ماله وعدده، أيحسب أن ماله أخلدا، كلا لينبذن في الحطمة، وما أ\راك ما الحطمة، نار الله الموقدة، التي تطلع على الأفئدة إنها عليهم مؤصدة في عمد ممدة".
الإجابة هي: الهمز، واللمز، والانشغال بجمع المال وعده والانشغال به عن الآخرة ويوم القيامة وأهوالها.