قصه تركي الميزاني والشلاحي؟
الاجابة هي :
تم التداول على مواقع التواصل الاجتماعي يوم الجمعة اخبار تفيد بأنه تم القبض على الشاعر تركي الميزاني بقضية مثيرة للجدل، وتساءل احد الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي: "هل الشاعر تركي الميزاني، مسجون بشأن قصة ذبحة الرحيمي او غير صحيح" ورد عليه العشرات بعدم صحة الخبر ومنهم من اكد الخبر، وذلك لعدم صدور اي تصريح رسمي من قبل الشاعر او من حوله.
وقال احد النشطاء: "إنها اشاعات وتسابية تقول ان تركي كلم الشلاحي اللي انقتل وقال الامير يبيك، راح بعد ما علم زوجته وخنقوه وذبحوه وزيفوا تقرير وفاته عند طبيب وحضروا عزاه اليوم الاول، عقبها صادوا الطبيب من المطار قبل ينحاش وقبضو على تركي والامير معه وطلعو الجثه واعادو تحليلها وسجنوهم".
فيما قال اخر: "كيف أنا المجني عليه وكيف صرت الجاني لعنبوا حظك ضبطـت الخلطه السريـه لين من حبك ومن طيشك نسيت اخوانـي صرت أجـي واروح لاهـاذي ولاهذيـه والهوى هو حاكم شعوري وهو سلطاني لاحصل لـي منـه لارحمـه ولاماويـه أشهد أنـه راح فيهـا تركـي الميزانـي ومن يكذبني يعـرف الخلطه..السريـه".
ودافع آخر عنه قائلا : "تركي الميزاني من هامات الشعر الشعبي في الوطن العربي ورجل ذو استقامه ورجل يعتمد عليه وواضح وصريح وسوف تتضح الصورة".