ونتمنى من خلال هذا المقال أن نكون قد أوجزنا الحل والإجابة لكم وكانت مناسبة بحد كبير على ما أملتموه منا ،
والسنة في الإصطلاح ما أضيف للنبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خلقية أو خُلقية ، والسنة والنبوية وحي من الله تعالى لنبيه عن طريق الوحي جبريل ، وهناك من أنكر الاستدلال بالسنة النبوية والاحتجاج بها في المواقف في حياتنا
ومن مواقف السلف على مثل هؤلاء الذين أنكروا الاحتجاج بالسنة النبوية التي هي وحي من الله لرسوله صلى الله عليه وسلم .
1 – السنة كما أسلفنا هي وحي من الله تعالى بواسطة جبريل عليه السلام للنبي صلى الله عليه وسلم .
2 – السنة هي مصدر التشريع الثاني بعد القرآن الكريم .
وقال رجل لمطرف بن عبدالله بن الشخير :لا تحدثنا الا بالقرآن فقال له مُطرف :"والله مانريد بالقرآن بدلا،ولكن نريد من هو أعلم بالقرآن منا"يعنى الرسول صلى الله عليه وسلم