في بداية ما نكتبه في موضوع عن مصادر الحصول على المعلومات، سنتدرج في التعرف على المعلومات في تناول مرحلة الطفولة التي يكون فيها الطفل في بداية الأمر يعلم ما نتحدث به لكنه لا يعرف التعبير عن رده، بناءً على ما تم تخزينه من معلومات يستمع لها من والديه والبيئة المحيطة به ويتطور الأمر شيئاً فشيئاً حتى الوصول للقدرة على التعبير والتفاعل والذي يكون بتطوير المعلومات التي يتحصل عليها وتخزينها من أجل التفاعل مع من حوله، ولهذا تختلف مصادر الحصول على المعلومات وتتراوح حسب ما يلجأ له المتعلم من مصادر في سبيل الحصول على المعلومات التي يرغب فيها، ولكننا نجملها فيما يلي:
وفي ختام ما تم ذكره في موضوع عن مصادر الحصول على المعلومات، والتي ذكرنا أهميتها ومصادر الحصول عليها المختلفة بقي أن نؤكد على أهمية التحقق من مصادر الحصول على المعلومات التي نستقي المعلومات منها لكي تكون موثوقة وصحيحة، كما انه يجب أن يكون ما نلجأ لهم من أهل العلم والكتب قادرين على تقديم الفائدة في مجالات البحث التي نسعى للحصول على المعلومات بشأنها.