1 Answer

0 votes
by anonymous
selected by anonymous
 
Best answer
المعروف باسمه التجاري زانتاك ، لمنع ولمعالجة القرحة الهضمية في المعدة والإثني عشر والنزف من الجهاز الهضمي. هذا الدواء يقلل كمية الحامض الذي تنتجه المعدة، وهكذا يمكن من شفاء القرحة. كما إنه يقلل من الالتهاب والشعور السيء الناجم عن التهاب المريء المصحوب بدخول سوائل إليه (الجزر) ويعطى هذا العلاج، عادة، لفترة تتراوح بين 4 - 8 أسابيع، مع إمكانية تكرار العلاجات لفترات أقصر في حالة تكرار الأعراض. وخلافا للسيميتيدين ، والذي هو بمثابة دواء مماثل، لا يؤثر الرانيتيدين على عمل بعض الإنزيمات في الكبد، العضو الذي يتم فيه تفكيك معظم الأدوية. وهذا يعني انه بالإمكان تناول الرانيتيدين مدموجا مع أدوية أخرى، كمضادات التخثر  ومضادات التشنج دون أن يؤدي ذلك إلى أي تفاعل بين هذه العقاقير مما قد يمس بفاعلية العلاج. معظم الأشخاص لا يعانون من آثار جانبية حادة خلال فترة المعالجة بالرانيتيدين. ونظرا لأنه يحفز شفاء بطانة المعدة، فثمة خطر في أن يخفي علامات سرطان المعدة ويعيق التشخيص. لهذا السبب، يعطى هذا الدواء فقط بعد استبعاد احتمال وجود سرطان في المعدة.
مرحبًا بك إلى سؤالك، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...