الحمل : أظهرت الدراسات التي اجريت على الحيوانات أضراراً على الجنين , ولكن لا توجد الى الان دراسات كافية على الانسان , لذلك يجب عدم استخدامه اثناء الحمل ان امكن ذلك. النساء اللواتي يتناولن هذا الدواء يجب أن يتجنبن الحمل لمدة شهر عى الاقل بعد اكمال العلاج و في حال حدوث الحمل أثناء العلاج, يجب قطع العلاج.
الرضاعة: يفرز العلاج في حليب الأم المُرضع، ينصح بالحذر و عدم استخدامه إلا بعد مراجعة الطبيب أو الصيدلاني.
يجب إخبار الطبيب في حال وجود حساسية لأي دواء معين, أو اذا كنت تعاني من أمراض الكبد, أو اذا كان هنالك أي خلل في إختبار وظيفة الكبد .
هذا العلاج يقلل من خلايا الدم التي تساعد الجسم على محاربة العدوى, مما يزيد من فرصة النزْفٌ عند الإِصابة, أو انتقال العدوى من المرضى الذين هم حولك. لذلك يجب عمل فحوصات الدم على فترات منتظمة.
قد يسبب هذا العلاج مشاكل في الكبد, وبما أن شرب الكحول يزيد من خطر حدوث مشاكل الكبد؛ لذا يجب الحد من تناول المشروبات الكحولية أثناء استخدام هذا العلاج. وقد يحتاج المريض أيضاً الى عمل فحوصات الكبد.
لم يثبت أمان استخدامه في الأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنة .