في حد القذف يجلد القاذف جلدة سبعين ثمانين تسعين جلدة، وضحت الشريعة الاسلامية التي تضمنها كل من القرآن الكريم والسنة النبوية الاحكام والتشريعات التي تنظم وتضبط حياة المسلمين وهناك مجموعة حدود التزمت بها المسلمين بحيث لا يعتدى مسلم على آخر، ويجب على المسلم الالتزام بالأوامر والاحكام التي أوجبها الله سبحانه وتعالى والابتعاد عن المحرمات والشبهات التي تسبب غصب الله عليه في الدنيا والآخرة
في حد القذف يجلد القاذف جلدة سبعين ثمانين تسعين جلدة
ان قذف المؤمنات المحصنات من أكبر الكبائر ومن المحرمات التي نهت عنها الشريعة الإسلامية، وعقوبته شديدة في الدنيا والآخرة حيث لا يوجب الجلد بالرمي بغير الزنا في الاسلام في الدنيا، أما في الآخرة فقد توعد الله للقاذف بالعذاب العظيم