كيف نكون قدوة بلغة القرآن، ولغة القرآن الكريم الذ أنزله الله عز وجل على نبيه تواترا بواسطة الوحي جبريل عليه السلام، وأعز اللغة العربية بأنها هي لغة القرآن الكريم، وهو محفوظ من الله سبحانه إلى يوم القيامة لذلك حفظت اللغة العربية من أي تبديل أو تغيير أو تحريف فيها لأنها لغة أسمى كتاب في الوجود إنه القرآن الكريم، ومعنا الآن سنتطرق إلى تساؤل كيف نكون قدوة بلغة القرآن.
كيف نكون قدوة بلغة القرآن
بسبب أهمية اللغة العربية والدور الذي تلعبه في حياتنا، ولأصالتها، ولأنها لغة كتابنا العزيز، لذلك فقد أظهر سمو الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وسمو نائبه سمو الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز اهتمامهما وغنايتهما باللغة العربية، فعملا على أن يكون موضوع ملتقى مكة الثقافي الرابع لعام 1442 تحت شعار "كيف نكون قدوة بلغة القرآن"، كما انتقد الأمير خالد الفيصل البعض في استخدامهم لبعض الكلمات الأجنبية في أحاديثهم، ودعا إلى أهمية تأصيل استخدام اللغة العربية في وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، واستخدام مصطلحات اللغة العربية في مناحي الحياة العديدة، وعدم اللجوء إلى مفردات أجنبية في كلامنا وأحاديثنا.