نزلت هذه الآية من سورة يس "وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ"، عندما حاول أبو لجهل ومن معه الإيقاع بالرسول صلى الله عليه وسلم وقتله فأنزل الله عز وجل على أبصارهم غشاوة، وخرج دون أن يراه أي أحد من المشركين
وهو دعاء يتم اللجوء اليه في وقت الشدة والضيق ونحتاج إلى الله عز وجل، واللجوء إليه، لمواجهة المخاطر والمشكلات التي لا نعلم بها لأنها في عالم الغيب لا يعلم بها إلا المولى عز وجل