مثل بمقال على كل نوع من انواع الالحاد في اسماء الله وصفاته، خلق الله العباد في الحياة الدنيا للعبادة وعمارة الارض، فمن الناس من يمتثل لأوامر الله عز وجل في اداء العبادات والفروض والواجبات ومنهم من يكفر ويحجد ويشرك بالله سبحانه وتعالى
مثل بمقال على كل نوع من انواع الالحاد في اسماء الله وصفاته
وتوعد الله لمن آمن بالله وأطاعه في الحياة الدنيا، فسوف يؤتيه أجرا عظيما ويدخله جنات تجري من تحتها الأنهار، اما من يكفر بالله ويشرك فقد توعد الله له بالعذاب الشديد في الدنيا والآخرة.