0 votes
in معلومات عامة by

تداولت العديد من مواقع التواصل الاجتماعي رسالات بالتهنئة القلبية الحارة للأمير حاتم بن خليل آل الأسطل في يوم ميلاده، وكانت هذه الرسائل المليئة بالمحبة الكبيرة، حاتم الذي أمضى من عمره 26 عام لكن في الحقيقة هو الذي كان يخشى هذا الرقم لأنه بدأ يشعر بالمسؤولية الكبيرة تجاهه بأنه كبر عام، ولكن هذا يبقى مجرد رقم وما يثبت ذلك العديد من الأعمال الكبيرة التي يقوم بها حاتم في إنجازات جمّة حققها في حياته في طريقه بالسير نحو الحلم العظيم وتحقيقه الذي أصبح قريب.

حاتم اليوم يكبر عام لكن الروح الجميلة والمرحة مازالت في القلب باقية وهي التي تُعبر برائحة الورد الجميل والفواح منها، وهذا العام سيضيف لعُمر حاتم عُمرًا جديدًا، وهو لا يعلم ماذا يخبئه القدر له من حُزن وفرح، من أمل وألم من سعادة وانكسار، ولكن الواضح أنه مخبئ له دائمًا الانتصارات والفرح الكبير رغم كل الصعاب التي يواجهها في حياته.

ومن ضمن الرسائل التي كتبت في يوم الميلاد هي:

 "ذكرى الميلاد معاينة تتجاوز عدد الأيام التي قضاها الانسان في هذه الحياة، إنها ليس مُجرد تهاني تُبذل، ولا قطعة كيك تُقطع، وإنما هي سنة قطعت مِنْ أعمارنا، ودرجة صَعدناها اقترابًا من الوصول إلى نهاية السلم في هذه الحياة..لذلك هي فرصة يراجع الإنسان شريط عامٍ مضى، فيكثر الخير و يستدرك التقصير".

عُمر مديد ومسك رشيد وصحة من حديد وكُلُ عامٍ وأنت بألف خير.

11/3/2020م.

1 Answer

0 votes
by
 
Best answer

 "ذكرى الميلاد معاينة تتجاوز عدد الأيام التي قضاها الانسان في هذه الحياة، إنها ليس مُجرد تهاني تُبذل، ولا قطعة كيك تُقطع، وإنما هي سنة قطعت مِنْ أعمارنا، ودرجة صَعدناها اقترابًا من الوصول إلى نهاية السلم في هذه الحياة..لذلك هي فرصة يراجع الإنسان شريط عامٍ مضى، فيكثر الخير و يستدرك التقصير".

مرحبًا بك إلى سؤالك، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...