المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين وما الواجب علي المسلم، الكثير من الناس التي تعظم من منزلة الأنبياء والصالحين في الحياة العامة وهذه الحادثة تكررت كثيرا في زمن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم مما أدى إلى غضب النبي محمد من الناس حتى انه نهى عن الغلو في الأنبياء والصالحين ورآى بأن هذا حرام لا يجوز فعله المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين وما الواجب علي المسلم.
المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين
الكثير من لاحرامنية التي تصيب الإنسان عندما يعظم الأنبياء والصالحين كثيرا عن المكانة التي هم فيها فهذا من المكروهات التي يمنع فعلها لأنهم هم بشر مثلنا ولكن يتميزون بخصال كثيرة أفضل منا ولكن لا يجوز الغلو فيهم بدرجة كبيرة،
- الغلو في الأنبياء والصالحين: هو المبالغة في تعظيمهم، ويكون ذلك برفعهم فوق منازلهم التي أنزلهم الله تعالى إياهم.
- الواجب على المسلم: التوسط فيهم، وذلك باتباع الشرع في إنزالهم منازلهم اللائقة بهم:
- فلا يبالغ في حقهم برفعهم فوق منازلهم التي وضعهم الله فيها.
- ولا يقصر فيه، فيجحدهم حقوقهم التي جعلها الله لهم.