أكتب رسالة لشخص مقصر في أداة الصلاة مع الجماعة في المسجد، هناك مشكلة نلاحظها في زمننا هذا حيث أنه يوجد رجال بالغين عاقلين لا يعرفون المسجد أو طريقه وحتى أنهم لا يقوم فرض الله وهو الصلاة، حيث أنها هذه قضية لا يمكن السكوت عنها وذلك لأنها سوف تضر به شخصيا لأنه لا مفر له من النار إذا لم يقم فروض الله الخمسة لكن نحن سوف نراعي بأن كل إنسان خطاء في حياته لأن الخطأ طبيعتنا