Question

في كم سنة نزل القران الكريم، فضل الله تعالى علينا عظيم جدًا بتنزيل القرآن الكريم والذي له الحكمة الكبيرة من ذلك الأمر، حيثُ نزل القرآن على سيدنا مُحمد صلى الله عليه وسلم جملةً وتفصيلاً وكذلك مُفرقًا، وهذا الكتاب مُصدقًا لما قبله من الكتب، تكفل الله بحفظ الكتاب باللوح المحفوظ من التحريف والتزييف في قوله سبحانه وتعالى، والقرآن اليوم يحظى بالمكانة العالية والعظيمة في نفوس البشر والمسلمين والصحابة رضوان الله عليه مُنذ أن نزل على سيدنا محمد في غار حراء، وهناك حكمة كبيرة أردها الله عز وجل من نزول القرآن الكريم مُفرقًا على النبي محمد عليه السلام هي تثبيت قلب النبي ومُواساه له، وكذلك تسهيلًا لحفظه ومُسايرة للأحداث والوقائع في زمن النبي عليه السلام.

في كم سنة نزل القران الكريم

القرآن الكريم لم ينزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم مرّة واحدة إنما نزل بواسطة الوحي جبريل عليه السلام مُنجّمًا أي مُفرقًا، وحيثُ استمر بمدّة كبيرة في النزول وهذا له الحكمة سبحانه وتعالى من أجل تثبيت فؤاد النبي عليه السلام، وإضهار التحدي والإعجاز الكبير الذي تحدوا النبي عليه السلام في أن ياتوا بمثل هذا الحديث لكنهم عجزوا عن ذلك الأمر، وكذلك تسهل حفظ القرآن الكريم لأنه لم يكن في زمنهم الطباعة والكتابة.

استمر نزول القرآن الكريم مُدّة ثلاثة وعشرين عامًا.

Answer 1

في كم سنة نزل القران الكريم

القرآن الكريم لم ينزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم مرّة واحدة إنما نزل بواسطة الوحي جبريل عليه السلام مُنجّمًا أي مُفرقًا، وحيثُ استمر بمدّة كبيرة في النزول وهذا له الحكمة سبحانه وتعالى من أجل تثبيت فؤاد النبي عليه السلام، وإضهار التحدي والإعجاز الكبير الذي تحدوا النبي عليه السلام في أن ياتوا بمثل هذا الحديث لكنهم عجزوا عن ذلك الأمر، وكذلك تسهل حفظ القرآن الكريم لأنه لم يكن في زمنهم الطباعة والكتابة.

استمر نزول القرآن الكريم مُدّة ثلاثة وعشرين عامًا.