في ختام السورة ذكر الله بعدد من الامور أذكر اثنين منها، انتهت سورة العنكبوت بتذكير أهل مكة بما قدر الله لهم من الحرم الآمن الذي لا يؤذي أحد، والناس الذين حولهم يقتلون ويسلبون وينهبون، ويخافون على أنفسهم في كل وقت وحين، وكان حق عليهم عبادة الله تعالى وحده لا شريك له وأن يطيعون الرسول محمد عليه الصلاة والسلام