ما الذي طلبه المشركون من نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وبماذا أمر الله سبحانه نبينا بإجابتهم، لا شك بأن المشركين قد استمروا بعنادهم ومكابرتهم في الضلال عن الحق الذي أمر به النبي عليه السلام، قد طلبوا أن يأتيهم بآيات تدل على صدقه في قول القرآن الكريم والنبي عليه السلام صادق في القول والفعل لكن الكفار عنادهُم ومكابرتهم في مجابهة الحق والذين ينكرون آيات الله تعالى التي أنزلها على النبي محمد صلى الله عليه وسلم