كم كان عدد المسلمين في غزوة احد، خاض المسلمين زمن النبي صلى الله عليه وسلم العديد من الغزوات، من أهمها كانت غزوة أحد وهي إحدى الغزوات الكبرى التي خاضها المسلمين في تلك الزمن، حيث قادها النبي صلى الله عليه وسلم واصطحب معه سبعمئة مقاتل من جيش المسلمين منهم كان صحابة رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام، حيث شاركوا في جميع الغزوات الكبرى التي خاضها النبي محمد عليه الصلاة والسلام وكان في ذلك الوقت قائدا لتلك الغزوات.
كم كان عدد المسلمين في غزوة احد
شارك الكثير من المسلمين في غزوة أحد حيث لم يتجاوز عدد المقاتلين المسلمين في تلك الغزوة سبعمئة مقاتل، وكان لهم الدور الكبير في تعزيز وإعداد المجاهدين المسلمين في تلك الغزوة، وهي الغزوة التي خاض بها المسلمين المعركة ووجه العديد من الضربات لكفار قريش وكانت الغزوة في السابع من شوال من العام الثالث للهجرة، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قائدا لتلك الغزوة ،وهو القائد لجيش المسلمين بينما كانت قبيلة قريش تحت قيادة أبي سفيان صخر بن حرب وتعد غزوة أحد ثاني أكبر غزوة في تاريخ المسلمين والتي حدثت بعد عام من معركة بدر.
نتائج غزوة أحد
انتهت غزو أحد بانتصار المسلمين على كفار ومشركين قبيلة قريش ولكن كان هناك العديد من الخسائر في صفوف جيش المسلمين، حيث انتهت بمقتل سبعين مقاتلا من المسلمين كان من بينهم أربعة من المهاجرين وكانت خسائر أهل مكة في غزوة أحد ثلاثة وعشرين مقاتلا وأمر رسول صلى الله عليه وسلم أن يدفنوا، حيث مكان استشهادهم بدمائهم الطاهرة ولكن كانت الخسائر في صفوف المشركين وكفار قريش أضعاف مضاعفة من القتلى والجرحى في تلك الغزوة، ما أدى إلى انسحاب الكفار من تلك الغزوة بعد الخسائر التي تعرضوا لها وانتهت بعدها المعركة او الغزوة بانتصار جيش المسلمين بقيادة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
إجابة السؤال:
700 مقاتل من جيش المسلمين