0 votes
148 views
in معلومات دراسية by

ما الموقف الشرعي من الأمور المشتبهة مع الاستدلال، كثير من الشبهات الموجودة في الحياة التي تؤثر علينا بالسلب نتيجة جهلنا أو عدم معرفتنا بخوافي الأمر مما يولد لدينا ذنوب ومعاصي بسبب عدم سعي الشخص لمعرفة دينه بشكل كامل لمنع الوقوع في الذنوب والشبهات مرة أخرى، حيث أن الشرع الإسلامي حسب شرح للشبهات وضح بأن ارتكاب الشبهة دون معرفة أو جهل لا تحسب ذنب على الشخص لكن من الواجب عليه أن يعرف ويسعى من أجل الإقلاع عنها.

1 Answer

0 votes
by
 
Best answer

ما الموقف الشرعي من الأمور المشتبهة مع الدليل؟

الاجابة:

عدم الخوض في الأمور المشتبهة لكي لا تؤدي إلى الوقوع في الحرام والاشتباه غير واقع في أحكام الشريعة نفسها وإنما هو واقع في حق من لم يعلم الحكم وأشكال عليه فهمه وهو غير مشتبه عند من علمه والدليل قال النبي صلى الله عليه وسلم في المشتبهات " فمن اتقى الشبهات فقد استبرئ لدينه وعرضه".
مرحبًا بك إلى سؤالك، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.

Related questions

...