أرتب المحبة للأشخاص المذكورين ترتيبا صحيحا بوضع الرقم المناسب في الدائرة ،التوحيد والدين فطرة إنسانية وضرورة اجتماعية لأنه هو الذي يحدد طريق التعامل بين الإنسان وأخيه وحسب ما جاء في التوحيد الإسلامي أن تصنيف الناس من حيث الحب والبغض ، منهم من يحب جملة ومنهم من يكره جملة ومنهم من يحب ويكره فالمؤمن يتحلى بأخلاق الحب الذي يرشدنا إليها الدين العظيم فالحب الأول يكون لأعظم شخصية في تاريخ البشرية حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم فالإنسان المحب طريقه المحبة بعيدا عن عن الضلالة الذي يعتمد عليها عقله فالإنسان إذا اعتمد على على مجاراة العقل فإنه يسلك طريق الكره والأهواء .