أكثر الصحابة رواية للحديث هو
سُمي الصحابة بهذا الاسم لأنهم صاحبوا الرسول في حياته ووقفوا معه في السراء والضراء ودافعوا عنه، ويرجع الفضل للصحابة في نقل وراية الأحاديث التي تعد المصدر الثاني للتشريع الاسلامي بعد التشريع الأول وهو القرآن وأكثر الصحابة روايةً للحديث هو :
هو عبد الرحمن أو عبد الله بن صخر الدّوسيّ، قد روى عن النبي خمسة آلاف وثلاثمائة وأربعة وسبعين حديثًا.