حكم محبة غير الله كمحبة الله شرك أكبر شرك أصغر مكروه، إن المفروض على من وقع في الشئ من ذلك الرجوع والتوبة لله تعالى ، حيث هو المولى وهو النصير ، قال الله تعالى: وما بكم من نعمة فمن الله (النحل:53)، حيث أن الله عزوجل هو متصف بصفات الكمال وهو الأولى أن في محبته أكثر من غيره، حيث رسوله أفضل الخلق محمد صلى الله عليه وسلم حيث أولى محبته من الوالدين والأبناء ، حيث كل واحد منكم يجب أن يعرف أن ليس كل واقع في العمل أو الإعتقاد للكفر وقع الكفر عليه.