0 votes
268 views
in معلومات دراسية by

حكم محبة غير الله كمحبة الله شرك أكبر شرك أصغر مكروه، إن المفروض على من وقع في الشئ من ذلك الرجوع والتوبة لله تعالى ، حيث هو المولى وهو النصير ، قال الله تعالى: وما بكم من نعمة فمن الله (النحل:53)، حيث أن الله عزوجل هو متصف بصفات الكمال وهو الأولى أن في محبته أكثر من غيره، حيث رسوله أفضل الخلق محمد صلى الله عليه وسلم حيث أولى محبته من الوالدين والأبناء ، حيث كل واحد منكم يجب أن يعرف أن ليس كل واقع في العمل أو الإعتقاد للكفر وقع الكفر عليه.

1 Answer

0 votes
by
 
Best answer

حكم محبة غير الله كمحبة الله 

هنا نتعرف على الحكم في محبة غير الله كمحبة الله ، حيث أن من يحب أحد كمحبة الله فقد اتخده الشريك والند من غير الله ، حيث في ذلك قال الشيخ ابن تيمية في الإستقامة : أن من أحب شيئاً من غير الله كما يحب الله ذلك هو من المشركين لا يكون من المؤمنين، وقال كذلك أن لا محبة لشئ من مخلوقات الله مثل حبه لله بل ذلك من الشرك ، حيث قال الله تعالى : " ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله." صدق الله العظيم.

مرحبًا بك إلى سؤالك، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.

Related questions

...