0 votes
54 views
in معلومات عامة by

تسبيح الله تعالى من أفضل أنواع الذكر، ذكر الله هما نوعان الذكر المطلق وهو ما كان في سائر اليوم، ولم يقيّد بمكانٍ أو حالٍ أو زمانٍ محدد، والذكر المقيد ما كان مقيد بوقت أو حال أو مكانٍ معين، ومثاله ما يقال بعد أداء الصلوات من أذكار، وما يقال بعد الأذان، ومن نواتج ذكر الله هو نيل رضى الله تعالى، طرد الشيطان، وقمعه، محو الهم والغم عن القلب، جلب الرزق، إنارة القلب والوجه ذكر الله تعالى للعبد في الملأ الأعلى، تسهيل القيام بالطاعات.

تسبيح الله تعالى من أفضل أنواع الذكر

 أفضل أنواع الذكر لله ذكر اللسان مع حضور القلب، فإن تجرد اللسان بالذكر فقط كان أدنى مراتبه، قال القاضي عياض: « ذكر الله ضربان: ذكر بالقلب فقط، وذكر باللسان أي مع القلب، وذكر القلب نوعان، وهو أرفع الأذكار، وأجلها التفكر في عظمة الله وجلاله وآياته ومصنوعاته العلوية والسفلية.

فذكر العبد لربه يكون على ثلاثة أحوال وهي:

الذكر بالقلب واللسان، وهذا هو أفضل أحوال الذكر. 

الذكر بالقلب فقط، وهو الدرجة الثانية. 

الذكر باللسان فقط، وهو الدرجة الثالثة.

1 Answer

0 votes
by
 
Best answer

الذكر بالقلب واللسان، وهذا هو أفضل أحوال الذكر.

الذكر بالقلب فقط، وهو الدرجة الثانية.

الذكر باللسان فقط، وهو الدرجة الثالثة.

مرحبًا بك إلى سؤالك، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.

Related questions

...