حكم القيام في صلاة الفريضة، يجب علينا كمسلمين أنّ نتعلم جميع الأمور الدينية، حيث أنّه من الأمور الدينية المهمة التي يجب أنّ نتعلمها بحذافيرها هي الصلاة، فالصلاة فريضة على كل مسلم ومسلمة، فهي عبادة فرضها الله -عز وجل- على المسلمين، ففي اليوم فُرّضَ على المسلمين خمس صلاوات، يجب أنّ يأتي بها جميعها، والجدير بالذكر أنّ الصلاة هي الركن الثاني من الأركان الخمسة للإسلام، فإذا صلُحت صلاة المسلم صلح كل شيء، وإنّ فسدت فسد كل شيء، فلذلك نضع إليكم حكم من الأحكام الدينية، حكم القيام في صلاة الفريضة.
حكم القيام في صلاة الفريضة
حكم القيام في صلاة الفريضة، إنّ للصلاة أركان وشروط وواجبات، فالأركان إنّ نُقص منهم شيئاً لا تُقبل ولا تصح الصلاة، ولا تُعوض بسجود السهو، إنّما يجب أنّ يأتي بها، فأركان الصلاة أربعة عشر ركناً، فمن هذه الأركان هي القيام، فإن كان الشخص قادر على القيام فُرضت عليه، وإنّ كان لا يستطيع القيام فمباح له أنّ يُصلي قاعداً.