سبب زيارتي لأقاربي، صلة الرحم هي عدم القطيعة بين الأقارب، والحث على زيارتهم، تعد صلة الرحم من أفضل ما يتقرب به العبد إلى الله عز وجل، وهي تُعد من الأمور الواجبة على كل مسلم، كما أنها تحق له وذلك بأن يصل رحمه ويصلوه، قال الله -تعالى-: (وَأُولُو الأَرحامِ بَعضُهُم أَولى بِبَعضٍ في كِتابِ اللَّـهِ إِنَّ اللَّـهَ بِكُلِّ شَيءٍ عَليمٌ)
سبب زيارتي لأقاربي
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلّم: (مَن أحَبَّ أنْ يُبْسَطَ له في رِزْقِهِ، ويُنْسَأَ له في أثَرِهِ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ)، فوجبت صلة الرحم على المسلم وذلك لوجود عدد من الأدلّة الواردة في القرآن الكريم، والسنّة النبويّة، فصلة الرحم تعني الإحسان إلى الأقربين وإيصال ما أمكن من الخير إليهم ودفع ما أمكن من الشر عنهم، وقطيعة الرحم تعني عدم الإحسان إلى الأقارب, وقيل بل هي الإساءة إليهم، وقطيعتها معصية من كبائر الذنوب.
وللسؤال سبب زيارتي لأقاربي عدة خيارات وهي:
- لزيارتهم لنا
- خوفا من أن يقال لي أن أقاطع.
- طلبا لرضا الله وسعة الرزق وطول العمر.
الخيار الصحيح هو:
طلبا لرضا الله وسعة الرزق وطول العمر.