متى يكون الخوف الطبيعي معصية، الخوف هو الشعور الناتج عن إقتراب الخطر من الشخص، وأما عن المعصية فهي الأشياء التي يقوم بها الشخص لا تُرضي الله -سبحانه وتعالى-، فقد يتسائل البعض هل يكون الخوف الطبيعي في بعض الأحيان معصية؟
متى يكون الخوف الطبيعي معصية، قد وجدَّ ذلك السؤال في كتاب التوحيد للصف الأول المتوسط، ويرغب الطلاب في معرفة الإجابة النموذجية لهذا السؤال، وفي الأسطر القليلة القادمة نضع إليكم الإجابة النموذجية.
متى يكون الخوف الطبيعي معصية
متى يكون الخوف الطبيعي معصية، بعد الإطلاع على كتاب التوحيد قد إستطعنا الوصول إلى الإجابة النموذجية للسؤال، حيث أن الإجابة هي:
عندما يقبل المسلم على الخوف من الوالي، أو الكهنة، بحيث أنه يقوم بفعل المعصية كأنها فرض خوفاً من البشر، وتمجيداً لهم، وعلى الصعيد الآخر قد ترك مخافة الله.