من يدعو غير الله تعالى أو يذبح لغير الله تعالى فحكمه في الدنيا أنه مشرك خارج عن الإسلام، العبادة هي الغياة من خل الله الخلق وأخبرنا الله تعالى بكتابه أنه خلق الثقلين لعبادته حيث قال تعالى بكتابه ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) ولذلك خلق الله الإنسان لتوحيده بالعبادة من صوم وزكاة وصلاة وذبح ونذر، ومن خلال هذا المقال سنتعرف على حكم الذبح لغير الله أو الدعاء لغير الله.
من يدعو غير الله تعالى أو يذبح لغير الله تعالى فحكمه في الدنيا أنه مشرك خارج عن الإسلام
فمن يدعو غير الله من الأموات أو الأحياء ويستغيث بهم أو الذبح لغير الله يندرج من الشرك الأكبر والشرك الأكبر هي من المهلكات لصاحبها وقال سبحانه وتعال ( وَلا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنْفَعُكَ وَلا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ)، فالله وحده هو أحق بالعبادة دون سواه.
وصلنا إلى ختام المقال الذي تعرفنا خلاله على حكم الدعاء لغير الله أو الذبح لغير الله تعالى، نشكركم على المتابعة.