اعطاء كلمات القران وحروفه حقها دون زياده او نقصان، ان الله سبحانه وتعالى اصطفى محمد ان يكون نبي للامم جميعا حيث اصفاه لانه صاحب اخلاق حميدة ومميزة، وكان يلقب قبل الاسلام بانه الصادق الامين، حيث كان رسولنا الكريم قبل نزول الوحي عليه يتعبد في غار حراء لوحده ونل عليه جبريل عليه السلام بأمر من الله سبحانه وتعالى، وانزل عليه القران الكريم حيث خاف نبينا كثيرا عندا وتعرق بشكل شديد، وسنتطرق الان خلال الاسطر التالية لاجابتكم على سؤالكم السابق.
اعطاء كلمات القران وحروفه حقها دون زياده او نقصان هو علم؟
تحدثنا في الاسطر السابقة عن موضوع نزول القران الكريم على رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، فان قراءة القران الكريم من الاشياء العظيمة عند الله وننال رضا الله عزوجل عند تلاوتنا للقران الكريم، وخاصة عند تلاوتها باحكامها وبتأمل وتمهل، فان القران الكريم هو عماد الاسلام، وسنجيبكم الان بشكل مباشر عن سؤالكم المنتشر في الاونة الاخيرة على محركات البحث المختلفة وهو اعطاء كلمات القران وحروفه حقها دون زياده او نقصان؟
الاجابة هي:
علم التجويد.